منتدى مسيف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مسيف

 

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أحمد دحبور وقصيدة الأصــدقاء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عباس هلالي
مشرف عام
مشرف عام
عباس هلالي


ذكر
عدد الرسائل : 597
العمر : 44
المزاج : عأدي
البلد : أحمد دحبور وقصيدة الأصــدقاء 3dflag11
الهواية : أحمد دحبور وقصيدة الأصــدقاء Unknow11
المزاج : أحمد دحبور وقصيدة الأصــدقاء 110
تاريخ التسجيل : 23/05/2008
نقاط : 210

أحمد دحبور وقصيدة الأصــدقاء Empty
مُساهمةموضوع: أحمد دحبور وقصيدة الأصــدقاء   أحمد دحبور وقصيدة الأصــدقاء I_icon_minitimeالثلاثاء 28 أكتوبر - 8:42

أحمد دحبور وقصيدة الأصدقاء
سيرة ذاتية

ولد في مدينة حيفا سنة 1946. انتقل مع عائلته بعد نكبة 48 إلى سوريا، ونشأ في حمص ودمشق حيث تلقى تعليمه.
عمل كمحرر سياسي لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) فرع سوريا منذ 1972 .
عمل كمراسل ميداني لصحيفة فتح 69 / 70 ، كمحرر أدبي فيها 71/ 72 .
تفتحت شاعريته في سن مبكرة، حضر العديد من المهرجانات الشعرية والمؤتمرات الأدبية.
كتب العديد من المقالات والمراجعات النقدية في معظم المجلات والصحف الفلسطينية والعربية.
كتبت عنه دراسات عديدة تناولت شعره في اتجاهاته المختلفة.
عمل مديراً لتحرير مجلة لوتس حتى 1988.
عضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين وعضو أمانته العامة، عضو اتحاد الكتاب العرب.
يعمل مديراً عاماً لدائرة الثقافة في منظمة التحرير الفلسطينية، ويرأس تحرير مجلة "بيادر" التي تصدرها الدائرة.
أعماله الشعرية:
الضواري وعيون الأطفال : حمص – منشورات الأندلس – 1964.
حكاية الولد الفلسطيني : بيروت – دار العودة – 1971 .
طائر الوحدات : بيروت – دار الآداب – 1973.
بغير هذا جئت : اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين – بيروت – 1977 .
اختلاط الليل والنهار: بيروت- دار العودة 1979.
واحد وعشرون بحراً: بيروت – دار العودة – 1981 .
شهادة بالأصابع الخمس: بيروت – دار العودة – 1982.
ديوان أحمد دحبور : ويشمل المجموعات السابقة من مقدمة طويلة – بيروت- دار العودة 1982
هكذا : بيروت – دار الآداب – 1990 .
كسور عشرية 1992 .
أحمد دحبور وقصيدة الأصــدقاء Line1
قصيدة الأصــدقاء
كنّا هُنا : أربعةٌ ، خمسةٌ ، أو ستّْةً ،
ولم أكن بيننا
أوَّلُنا أخرج منشارَهُ
من روحهِ ، واحتزَّ أعناقَنا
والثانيان ألْقَيا خاتَماً في البحرِ ،
فاستسلم بحرُ الغِنى
فَعَيَّنا ثالثَنا قارباً ،
فاحتجَّ ،
فاحتاجَهما ،
فانحنى
والرابع الأول في رَكْعةٍ حنيفةٍ ،
والرابع الثاني يسبُّ القضاءَ ،
ثم يصحو ، فيسبُّ الضَّنى
كانوا هنا ،
وابتعدوا عن هنا ،
وليس من يشهدُ .. حتى أنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أحمد دحبور وقصيدة الأصــدقاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أحمد مطر وقصيدة الشعر والرقابة
» أحمد شوقي وقصيدة نظرة فابتسامة
» أبو تمام وقصيدة برد خراسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مسيف :: منتدى الأدب والشعر :: الشعر الفصيح-
انتقل الى: