________________________________________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,
(رحم الله امرئ أهدى إلي عيوبي )
نسير في دوامة الحياة ,,,
نخطئ ونصيب ,,,
لا نتعمد الخطأ ,,
ولكننا نقع به دون علم ’’
يرانا الآخرون :::
ربما نسقط من أعينهم بخطأ غير مقصوووووووود ..
وهنا يأتي دور النصيحة
( الدين النصيحة )
عندما نجد من ينصحنا إذا وقعنا بالخطأ ,,,
هل نستمر وتأخذنا العزة في الاثم ؟؟
ونزيد من هذا الخطأ وباصرار شديد ..
أم أننا نراجع حساباتنا وبالتدقيق ؟؟
ونقلع عن هذا الخطأ ,,
************
من منا ليس له عيوب ,,
كلنا نخطئ وخير الخطاؤؤن التوابون ,,
أحبتي :
هنا نناقش ونتحاور برقي ,,
1# هل تعتبر النصيحة في العيوب هدية ؟؟؟
2 # هل تتقبل النصيحة بصدر رحب وبابتسامة شفافة ؟؟
3# ماهي شروطك التي تتقبل بها النصيحة ؟؟
4# هل تنصح غيرك إذا وجدت به عيب أو زلل ؟
5# كيف تنصح وماهي أساليبك ؟؟
6# أسلوب مباشر ( تصريح ) أم ( تلميح ) أيهما تفضل ؟؟
7# متى نتقبل النصيحة ومتى ننصح ؟؟
ليتأكد الجميع أن من ينصحك يحبك وإلا لارتضى عليك بالخطأ ,,,
فالمحب يتمنى لمن يحبه كل خير ,,
ومن لا يحب يتمنى لمن يكره الوقوع في الزلل ,,