كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى لأبنه
عبدالله: أما بعد .فإنه من أتقى الله وقاه, ومن توكل عليه كفاه, ومن شكر له
زاده. ومن أقرضه جزاه, فأجعل التقوى عماد قلبك, وجلاء بصرك, فإنه لاعمل
لمن لانية له, ولا أجر لمن لاخشية له, ولاجديد لمن لاخلق له. و انا اقول لكم من صام رمضان لله له الاجر و الثواب فتقبل الله منا و منكم و عيدكم مبارك و مل عام وانتم بخير يا اخوة الاسلام و ادعو بالشفاء العاجل للاب عالسبتي زميت قولو اميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين