أزمة حركة الانتصار للحريات الديمقراطية

أزمة حركة الانتصار للحريات الديمقراطية

أزمة mtld


ونحن ، مصالي الحاج ، رئيس m.t.l.d. ،

§ النظر في حل اللجنة المركزية ومبدأ الاستبعاد من القادة السابقين ، والذي ادلى به المؤتمر الاستثنائي في 14 و 15 و 16 تموز / يولية 1954 ،

§ النظر في كامل الثقة والصلاحيات التي منحت لنا من قبل الكونغرس لتحديد مكان ومسؤوليات القادة السابقين ، معتبرا ان رفض هذا الاخير اعادة الممتلكات من طرف وفقا لقرار الكونغرس ،

§ وادراكا منا لمسؤوليتنا أمام الله ، امام الشعب الجزائري والى المناضلين ،

اعلن ان القادة السابقين :

Benkhedda benyoucef ،

Lahouel hocine ،

Kiouane عبد الرحمن ،

علي عبد الحميد ،

Ferroukhi مصطفى ،

م يزيد حامد ،

ومحمد louanchi

Bouda احمد ،

هي المسءوله عن انحراف السياسة العامة ، وأعمال العصيان واستخدام الأموال ، وعدم اعادة الممتلكات للحزب. ولذلك prononçons استبعادها نهائيا mtld

نيور ، يوم 18 آب / أغسطس ، 1954.

(المصدر : الجزائر الحرة ، العدد 121 ، 20-8-1954)

القرارات التي اتخذها المؤتمر الاستثنائي للالجرعه المميتة ، والسيد ت. (المركزية) (الجزائر العاصمة في 13 و 14 و 15 و 16 آب / اغسطس 1954)

المؤتمر mtld الاجتماع الاستثنائي في الجزائر العاصمة في 13 و 14 و 15 و 16 آب / اغسطس 1954 ، بعد الاستماع الى ومناقشة التقرير المقدم من اللجنة المركزية قد اتخذت القرارات التالية :

قضايا سياسية

1) تأكيد المقررات والخط العام الذي حدده المؤتمر الثاني للحزب ويستنكرون اعمال التخريب هذه القرارات من جانب messali ، mezerna ومولاي ؛

2) رفض محاكمة الاصلاحيه والانتهازيه والانحراف الذي ادلى به messali ، فضلا عن نشر الافتراءات الحقيره من جانب عملائها ؛

3) وفقا للمفهوم الاسراع في عملية الكفاح لدينا تكمن في اطار المؤتمر ، وحيث ان الاحداث في الشمال الافريقي أو الدولي تهيئة ظروف مواتية لمعركة أكثر وضوحا واكثر فعالية لتحقيق الأهداف وحزب الشعب الجزائري ، وتحديد الدولة الطرف لمعالجة هذه الحاله وتلعب دورها التاريخي.

طلب الانضباط

1) الغاء messali ، مولاي mezerna وجميع المهام والمسؤوليات التي عهد الحزب ؛

2) انهاء عقد الجمعية من بلجيكا وتأهل للكونغرس ان messali لم يكن يملك الحق في أن تعقد ، في اعقاب قرار 27 حزيران / يونية ، دون ارتكاب فعل scissionniste تتميز ؛

3) المدفوعات للحزب.

ادارة وهيكل

1) ازالة مكتب الرئيس ؛

2) يدعو اللجنة المركزية لاعادة تنظيم الحزب على اساس المبادئ التالية :

أ (المركزية الديمقراطيه ؛

ب) القيادة الجماعية على جميع المستويات للحزب ؛

ج) التخفيف من التسلسل الهرمي لكثرة الاتصالات بين الزعماء والناشطين ؛

د) تخصص المهام داخل جميع الهيئات من نواة قاعدة للحزب.

(المصدر : الأمة الجزاءريه ، العدد 1 ، 3 ايلول / سبتمبر 1954

لقد وجهت الكثير من الاتهامات لمصالي الحاج أثناء وقبل الثورة ورغم معارضته للكفاح المسلح إلا أنه بقي وفيا لوطنه

http://www.m-moudjahidine.dz/Histoire/Biographie/b129.htm

[الله اكبر هذه المواضيع صعبة عليا الااصتطيع الرد عليها لانني من الطرف الثالث الذي لا يؤمن الا بالكفاح المسلح وما اخذا بالقوة لا يسترجع الا بالقوة
حبهة التحرير اعطيتك عهدا لا ولن اخرج عن مسارك حتى ولو كلفني هذا حياتي
وان نقشتكم في هذا الامر فيكون نقاشي باسل وصعب مر كالعلغم
واشكر كل من ساهم في اثراء هذا الموضوع
اما انا فا اتروكوني وجبهة التحرير وكفى

إذا رجعنا إلى قادة الثورة الجزائرية نجد غالبيتهم تتلمذ في المدارس التي أنشئيت من طرف جمعية العلماء المسلمين
والفضل بعد الله تعالى يرجع لهم
أما عن الحاج مصالي لا أحد ينكر ما قام به قبل إنطلاق الثورة من أجل تحرير الوطن
لكن للأسف حب زعامة هي التي كانت سبب في تردده لدعم من كان يعتبر نفسه بمثابة الاب الروحي لهم